الاعلانات
الأمين العام لمؤسسة الأنوار النجفية يشارك أعمال مؤتمر المساعي الحميدة

الأمين العام لمؤسسة الأنوار النجفية يشارك أعمال مؤتمر المساعي الحميدة

17/5/2013




شارك سماحة الشيخ علي النجفي (دام تأييده) عضو مؤتمر لجنة المساعي الحميدة المنبثقة عن مؤتمر الوحدة الإسلامية الدولي السادس والعشرين، والذي انعقدت في العاصمة اللبنانية بيروت، أكد خلال جلسات المؤتمر على أهمية متابعة هموم الأمة الإسلامية وتوحيد صفها، ذلك عن طريق التصدي والتوجيه ضد كل التحركات المشبوهة لفضحها واقصائها، والعمل على توجيهات وفتاوى المراجع الدينية في العالم الاسلامي القاضية بتحريم دماء المسلمين كافة وأهمية عدم التعرض لدور العبادة والأماكن لمقدسات للمسلمين ورموزهم.. مشدداً بهذا الصدد إن ظواهر التطرف والتكفير هي من أهم العناصر الهادمة للعالم الإسلامي والتي في مقدمتها الكيان الصهيوني، مشدداً بهذا الصدد على أهمية دعم القضية الفلسطينية، والتأكيد على وحدة سوريا وسيادتها ومكتسباتها الثقافية والسياسية والاقتصادية وحل هذا النزاع الداخلي عبر الحوار السوري وأهمية الوقف الفوري لنزيف الدم السوري.

وفيما يهم الشأن العراقي، أكد سماحته (دام تأييده): إن العراق يعاني من أزمة التدخل الخارجي ودعم الأجندات المعادية له لزرع الفتن الطائفية، بيد أن المرجعية في النجف الأشرف أثبتت قدرتها على دحر هذه المخططات، وأن وحدة العراق وسيادته وحفظ الدم العراقي هي من أهم النقاط التي لا يمكن التنازل عنها بالمطلق..

هذا وقدم سماحته رؤية ومشروع اقتراح لهذا المؤتمر وفيما يلي نص المقترح:

مشروع لجنة المساعي الحميدة لحل النزاعات في العالم الاسلامي رؤية عامة يقدمها الشيخ علي النجفي .

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد بن عبد الله وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى المنتجبين من صحبه وسلم تسليماً كثيراً.

قال تعالى: ((وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إلى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)) صَدَقَ اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ...

منذ فجر وجود الانسانية وتاريخها بدأ من هناك امران متضادان هما الاستقرار الاجتماعي في مقابل الصراعات والنزاع والعدوان، وقد عجزت البشرية عن وضع حد للصراعات من اجل أن تدوم عجلة التقدم في المجتمعات رغم توالي التشريعات المقنِّنة ومحاولات الاصلاح الصادقة.

وقد حاول العلماء والفلاسفة وعلماء الاخلاق وعلماء النفس وعلماء الاجتماع تكوين منظومات لحل الصراعات، وقد بلغ النجاح في بعضها حدا معقولا كما اخفقت محاولات كثيرة لشدة التعقيد.

ومنذ أن بعث الله سبحانه وتعالى الرسل (صلوات الله عليهم) وهناك قوانين لحل الخصومات وفض النزاعات، وجاء الإسلام فحرم أساس تلك النزاعات حيث حرم التعدي على الحقوق وقنن التصرفات والكلام لتكون أكثر إيجابية وابعد عن السلبية وما نراه في العالم الاسلامي إنما يعود إلى عدم تطبيق الفقه الاسلامي أو تحريف التطبيق بتحريف الاحكام من قبل القائمين على الصراعات، وليس ذلك راجعاً إلى نفس الشريعة الاسلامية.

ونحن اليوم في العالم الاسلامي نجد صراعات تؤثر كثيراً على النهوض بالمجتمع الاسلامي, حيث أن النمو العلمي والثقافي والاقتصادي لا ينشط الا في ظرف الاستقلال والوئام، وقد تبين لنا أن العالم الإسلامي فيه قنابل موقوته للصراعات وضعتها قوى أجنبية عن العالم الاسلامي وبتبرع في التنفيذ من قبل البعض من ابناء العالم الاسلامي، مما أدى إلى التخلف الكبير عن ركب الحضارة والتقدم فاصبح العالم الإسلامي من أكثر العوالم استهلاكاً للسلاح المبذول للفتن والصراعات الداخلية، بدون نفع يعود لأي دولة تتسلح وتصارع اختها من الدول الاسلامية أو جارتها غير الاسلامية، واهم هذه النقاط الموقوتة لتأجيج الصراعات هي المصالح العليا للحكام والثروات المشتركة وقضايا الحدود وقضايا القوميات وأخيراً أضيف لها القضايا الطائفية بحده عالية حيث الايحاء لكل طرف بأن وجوده في خطر وأن هناك نية استئصال، ومما يساعد على ذلك هو قلة اللقاء بين الاطراف والقطيعة المستمرة وقلة المصارحة والصدق في التعامل مع تغذية اجنبية لتفسير افعال وأقوال الاطراف المتقابلة تفسيراً سيئاً عدوانياً يبعث على الخصومة والغضب وطلب الانتقام، وهذا يؤدي بالعالم الاسلامي ليتحول إلى بركان من الغضب والخوف والقلق يجتاح جميع المجتمعات الإسلامية. وقد يضاف اليها التغذية المعاكسة للأخلاق والتقدم نحو الفجور في الخصومة، وكل هذه التحريكات لها اسس موضوعية حيث يوجد تصادم في المصالح وفي التصورات وعدم فهم الطرف الآخر مما يسمح بتشكيل صورة مشجعة للمضي في الصراعات والخلافات إلى حد الصدام أو قريب منه.

أن تكوين لجنة المساعي الحميدة للتوسط في حل الخصومات وايقاف النزاعات هو عمل إسلامي مبارك يتصف بالشرعية الكاملة وبالثواب الجزيل لأنه يساهم في حفظ الحرمات الثلاث كما يساهم في بداية نهوض العالم الاسلامي ليرتقي إلى مصاف الدول المتقدمة علمياً وعملياً واقتصادياً وثقافياً.

ولهذا فأننا نعول على هذه اللجنة لتقليل مشاكل العالم الإسلامي، ولعل الله يوفقها فيرسم على يديها مستقبل أطفال المسلمين بشكل زاهر بعيداً عن الجوع والحرمان والقهر والجرائم التي ترتكب جراء النزاعات والصراعات العسكرية والسياسية والاقتصادية.

ولأجل أن نتحول من القول إلى العمل وفي سبيل المساهمة المتواضعة نضع بين أياديكم الكريمة تصوارتنا ومقترحاتنا العامة لأسس حل الصراعات في العالم الاسلامي على أساس علمي. وتشتمل على أولِيّات لابد منها في حل الخصومات حيث تتمثل بمجموعة من الخطوات ثم نطرح فيها الأسس التي نراها لحل النزاع وبعدها نبين تصورنا لصفات فريق العمل لحل المنازعات ونختمها بمقترحاتنا للجنة المساعي الحميدة.  وفي طرحنا لا ندَََّعي الإستقصاء فإنه عمل تخصصي لا يقوم لحظيا وإنما يجب ان يمر بمراحلِ تطورٍ تقارِن بين واقع التجربة وبين المقترحات الاولية من أجل التطوير المستمر لتطويق الصراعات في العالم الإسلامي.

وفي الختام نشكر جهود الجمهورية الاسلامية الايرانية وبالأخص سماحة الشيخ الأراكي (دام تسديده) على هذا المشروع وجهود الأفاضل والعلماء المشاركين بهذا الملتقى.

والسلام عليكم ورحمة الله..

التصورات والمقترحات

 أوّلاً: تصورنا عن أوليات لابد منها في حل الخصومات:

1. دراسة وبحث أسباب النزاع: هل هي مادية أم خصومات شخصية أو نفسية أو تحريك من عناصر اجنبية. يمكن التحري الاولي عن ذلك.

2. البحث عن نوع المشكلة ومعالجتها: بدل الضياع بمشاكل جانبية. فيجب تحديد المشكلة والشكوى من الطرفين ويفضل أن يكون السبب مكتوباً من قبل المشتكي بأخصر عبارة من اجل الرجوع إليه ولئلا تتحرك الاسباب بشكل دوري فلا يعرف السبب الحقيقي.

3. يجب المقارنة بين الاسباب والشكاوى من الطرفين، فلعل السبب هو سوء الفهم أو عدم الاتصال وعدم معرفة الاسباب والدوافع المعَذِّرة. ولهذا يجب دراسة الوثائق والحجج بين الطرفين.

4. يجب أن يتجنب فريق الحل أن يكون فيهم من لا يريد الحل الا بشروطه الخاصة لمصلحة أو عداوة داخلية ولهذا فأن فريق الحل يجب أن يكون متوازناً وصريحاً وعادلاً وخال من الاغراض الشخصية والنفسية حتى يؤسس لحلول سليمة وقابلة للتطبيق.

5. البحث عن مؤثرات خارجية لحل النزاع: مثل الطرف الثالث كمحكمين أو وسطاء أو رجال الدين أو رجال القبائل أو اصدقاء صاحب المشكلة.

6. محاولة إيجاد حل وسط: يقبل به الطرفان مع التركيز على حيادية الوسيط بشكل مطلق.

7. محاولة إيجاد مصالح مشتركة: أو مكسباً معقولاً لكل من الطرفين في الحل وذلك يساعد على قبول التنازلات الجزئية الضرورية للحل.

8. الاستعانة بخبراء تقنيين أو قانونيين وكذا خبراء حل النزاعات الخريجين من جامعات متخصصة في حل النزاع لحل المشكلة العالقة.

9. معرفة صاحب المفتاح في الصراع والتركيز عليه، ولا ينبغي لِلَجنة المساعي وحل المنازعات قبول مستويات بعيدة عن مفتاح الصراع والقرار فيه.

10. محاولة أشراك الطرفين المتنازعين في الحماس لتطبيق الحل التوافقي: مع وضع أسس تهدي إلى حل اي مشكلة مستقبلية في تطبيق الحل.

11. محاولة تجنب الرجوع لأسباب الصراع وقطع دابر النزاع بعد حلها، حتى لا ينقطع الاصلاح وحل النزاع، وذلك بحل السبب وإيجاد طريقة تسوية له، وعدم قبول الخوض فيه باعتباره حلاً جذرياً. كما ينبغي التركيز على عدم الالتفات إلى التحريض الخارجي للنزاع.

12. وجوب اقناع الطرفين بترك روح الانتقام الخفية في النفس، وترك الظلم والكذب والتهديد والاستفزاز.

ثانياً: الأسس التي نراها لحل النزاع:

1. اقناع الطرفين بضرورة العدل وقبح الظلم وأن العدل مصلحة والظلم مفسدة حتى بالنسبة للمنتصر.

2. ايجاد مناخ هادئ ومريح حين طلب الوساطة لحل النزاعات بإزالة أسباب التوتر النفسية.

3. اقناع الطرفين أن الخسارة في النزاع الطويل الأمد أكبر بكثير من المكاسب بعد الفوز بالصراع لو تم ذلك وهو أمر صعب ومشكوك به. فأن تعطيل تقدم الشعوب خسارة أكبر بكثير من الدوران حول الذات والتأخر في مجالات الحياة.

4. اقناع الطرفين بأن التنازل الجزئي ليس خسارة بل هو ربح للحل من أجل الانطلاق نحو التقدم وترك المشاكل خلف الظهر.

5. إيجاد الحل العادل أو الوسط بعد دراسة وتمحيص وخطة عمل حقيقية.

6. الطلب من الطرفين تغليب المصالح ومراعاة الشريعة بحفظ الدماء والاموال والأعراض وترك الانفعالات العاطفية وروح الانتقام والثأر. فهي عادات جاهلية نبذها الإسلام.

7. معالجة القلق وزرع الثقة بين الطرفين. وذلك بتحليل المصالح تحليلاً إيجابياً لصالح الحل، ودفع كل طرف لتقديم ضمانات ومقدمات لزرع الثقة.

ثالثاً: صفات فريق العمل لحل المنازعات:

لا بد من تحقق صفات النزاهة والموثوقية والقبول لدى أعضاء اللجنة حيث يمثلون جهات ذات وزن كبير كما هو الحال فيما علِمنا من أعضاء لجنة المساعي الحميدة، غير أنه مما لا بد منه اتصاف أعضاء اللجنة بالصفات والملكات والمكتسبات الاضافية التالية من اجل النجاح في حل المنازعات:

                        أ‌-        الصدق غير المفتن، مع التورية أو اخفاء ما يجب اخفاؤه من اعتداء أو استفزاز من اي من الطرفين.

                     ب‌-     الحيادية التامة. وإظهار التعاطف.

                     ت‌-     عدم تقديم وعود لا يمكن تطبيقها وعدم قبول وعود لا يمكن تحقيقها كما لا ينبغي نقل تلك الوعود من طرف إلى طرف ما لم تتأكد لجنة المساعي الحميدة من قابلية التطبيق.

                     ث‌-     عدم التصرف بما يغيض اي طرف من المتنازعين.

                      ج‌-      التحلي بالعدل والإنصاف، والدعوة له مبدأ اسلامي شرعي وعقلي.

                      ح‌-      السعي لمعرفة خصوصيات ودساتير كل من الطرفين فيما يتعلق بالنزاع من أجل طلب الالتزام من جهة ومن جهة ثانية حتى لا تتعارض تصرفات الوسيط مع قيم وأسس احد اطراف النزاع.

رابعاً: مقترحاتنا للجنة المساعي الحميدة:

                        أ‌-        وضع دستور لعمل اللجنة من أجل عمل منظم وناجح.

                     ب‌-     تأسيس جامعة متخصصة لحل النزاعات الدولية والجهوية تحتوي على مناهج علم النفس وعلم الاجتماع والمنطق والفلسفة والقانون والشريعة الإسلامية والأخلاق الإسلامية ومواد أخرى ضرورية.

                     ت‌-     تأسيس مركز يساعد في جمع البيانات عن المشكلة المطروحة على اللجنة وتحليل تلك البيانات وتقديمها إلى اعضاء اللجنة.

                     ث‌-     تأسيس مركز للتنبؤ بالمشكلات قبل وقوعها بموجب تباينات المواقف والمصالح والتصرفات التي تدرس في عموم العالم الاسلامي.

                      ج‌-      العمل على زيادة القاءات بين اطراف اللجنة من أجل تعزيز روح التفاهم والتقارب في فهم القضايا وحلولها في العالم الاسلامي.

                      ح‌-      دعوة كل الدول الاسلامية للانضمام للجنة المساعي الحميدة ولو بمشاركة سفير من أجل المشاركة في الرأي وتدعيم سبل التعاون وتحديد محركات المشاكل العالمية والمحلية.

هذا ونأمل ان تكلل اعمال هذه اللجنة بالنجاح، سائلين المولى بالتوفيق لنصرة العالم الإسلامي بنشر الوئام وتحقيق السعادة والرخاء فيه.

 

المخلص

  الشيخ علي النجفي

                                                                   النجف الأشرف

 

مدارس دار الزهراء (ع) للتعليم الأساسي تفتح مرحلة الصف الثالث متوسط...التفاصيل
بدعوة من مدرسة الأنوار الأهلية للبنات: مدارس دارس الزهراء (ع) الخيرية تزور المعرض الدائم لكتاب الطفل...التفاصيل
مدارس دار الزهراء(ع) الخيرية للأيتام تحتفي بميلاد أبي الأيتام الإمام علي بن أبي طالب (ع)...التفاصيل
مشروع الغيث للقروض يمنح سبع من العاطلين عن العمل قروض ميسرة ...التفاصيل
مشروع الغيث يمنح فرص عمل لخمسة شباب عاطلين عن العمل ...التفاصيل
بعد إعلان نتائج الصف السادس الابتدائي مدارس دار الزهراء (ع) تحقق نسب نجاح عالية...التفاصيل
مدارس دار الزهراء (ع) الخيرية تتشرف بزيارة العتبة العلوية المقدسة...التفاصيل
مشروع الغيث يمنح فرص عمل لخمسة شباب عاطلين عن العمل ...التفاصيل
بعد إعلان نتائج الصف السادس الابتدائي مدارس دار الزهراء (ع) تحقق نسب نجاح عالية...التفاصيل
مدارس دار الزهراء (ع) الخيرية تتشرف بزيارة العتبة العلوية المقدسة...التفاصيل
مدارس دار الزهراء تزور معرض الكتاب الدولي السابع في النجف الأشرف...التفاصيل
مؤسسة الأنوار النجفية للثقافة والتنمية تفتتح دورات تقوية لطلبة الصف السادس الإعدادي...التفاصيل
برعاية وحضور الأمين العام لمؤسسة الأنوار النجفية مدارس دار الزهراء (ع) تقدم زيارة ترفيهية لطلابها...التفاصيل
مشروع الغيث يفتح ستة مشاريع تجارية لعوائل الأيتام...التفاصيل
برعاية مؤسسة الأنوار النجفية للثقافة والتنمية قسم الرعاية الصحية يتبنى رعاية الحالات الصحية لدى المحتاجين والمرضى...التفاصيل
مشروع الغيث يفتح ستة مشاريع تجارية لعوائل الأيتام...التفاصيل
من خلال إحياء ذكرى شهادة الإمام الكاظم (ع)، الشيخ علي النجفي: مهمة الشباب اليوم كبيرة في العراق وهي حماية مقدساته والنهوض بواقعه الخدمي والعلمي ...التفاصيل
برعاية مؤسسة الأَنوار النجفية/ قسم الرعاية الصحية: تستقدم فريق عيون من خارج العراق لمعالجة مرضى العيون بشكل مجاني في مستشفى الديوانية العام...التفاصيل
من انكلترا الى النجف الاشرف...التفاصيل
تحت عنوان: (أَسرار التفوق الدراسي) مركز أَفكار يقيم أَوّلى دوراته التطويرية...التفاصيل
مشروع الغيث يمنح فرص عمل لخمسة شباب عاطلين عن العمل ...التفاصيل
اخر الاخبار
مؤسسة الأنوار النَّجفيَّة تحيي ذكرى وفاة السيّدة أمّ البنين...التفاصيل
تجمّع أبناء المرجع النَّجفيّ (دَامَ ظله) في بابل يحيي ذكرى وفاة ‏السيّدة أمّ البنين.‏...التفاصيل
مؤسسة الأنوار تتابع الأعمال الجارية في مسجد وحسينيَّة المصطفى ‌‏(ص) بديالى...التفاصيل
مؤسسة الأنوار النَّجفيَّة في ديالى..‏ تقيم ملتقىً لتوحيد الصف العراقيّ، وتحصينه من التطرف ‏والطائفيَّة.‏...التفاصيل
مؤسسة الأنوار النَّجفيَّة في ديالى تعقد ندوةً تثقيفيَّة حول مرض ‏الحمى النزفية.‏...التفاصيل
من خلال قسم الفاطميات للتبليغ.. مشاركة فاعلة في إحياء ذكرى شهادة السيدة الزهراء/ الرواية الثانية....التفاصيل
رعاية منها لأيتام ومتعففي محافظة البصرة..‏ مؤسسة الأنوار النجفية تواصل تقديم خدماتها الإنسانية ‌‏المتنوعة.‏...التفاصيل
 
 التقييم
0/0


التعليقات
الاسم
   
البريد الالكتروني
   
النص
   
التحقق اليدوي