|
وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ |
(مَا يَنطِقُ عَنِ
الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)، صدق الله العلي العظيم، وصدّق رسوله
النبي الكريم إذ قال: (حُسَيْنٌ مِنِّي وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ أَحَبَّ اللَّهُ
مَنْ أَحَبَّ حُسَيْنًا)..... |
|
|
الناكثون قاتلون..! |
مَن نّكثَّ بيعة الغدير هو قاتل للإمام الحسين (عليه السلام)، هو قاتل للخمسة أصحاب الكساء (عليهم السلام) الذين أذهب الله تعالى عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً بالإجماع، بل وقاتل لأئمة المسلمين الأئمة المعصومين (عليهم السلام)! بل منتهك لحرمات المسلمين وسبب المآسي ... |
|
|
ازدراء الأديان! |
ينبغي أن يستحضر المتعقل والمتأمل
والقارئ للواقع سؤالاً مهماً وهو: هل ازدراء الأخلاق والموروث والدين من عوامل
التطور والنمو المدني؟وهل يعقل أن نعزو أسباب التخلف
والحروب بسبب التمسك بالهوية (الدينية، الوطنية، الإنسانية)...!؟والجواب: بالتأكيد أن ... |
|
|
أنتولوجيا الإسلام. |
تُصنف البُنية التوجيهية والتنظيمية
والدفعية والإلزامية والحيثية الإسلامية مكلفيها إلى جوانب ثلاثة، أولها ما
يتعلق بالجانب العقدي أو الاعتقادي وهو الذي يعتمد في أساسه على تفعيل الجانب
العقلي لكل فرد بذاته (تصديقاً تاماً باختياره)؛ معتمداً على ... |
|
|
الأدوار المجتمعية في الإعداد لعصر الظهور. |
في ذكرى مولد إمام زماننا (عج) ممثل
سماحة المرجع النجفي:لنكون مستعدين للظهور المقدس في كل يوم
وفي كل ساعة استعداداً نفسياً وايمانياً واخلاقياً وعلمياً وعملياً..... |
|
|
ثَقَافَةُ فَقَاْقِيْعُ |
رَوَاسِبُ الجاهلية وعقدّة الانفتاح، جدل وصراع أخذت محاوره تتبلور في
الثُلث الأوّل من القرن الماضي، ومازالت تحط رحالها بين هذين الاثنين؛ مشرق أو
مغرب، يتخبط اليساري فيها على حساب كل القيم والمواريث ... |
|
|