|
أَضَلُّ سَبِيلًا |
عندَ التتبُّعِ الدقيقِ لِمَنهجيَّةِ النبيِّ الأعظمِ وأهلِ بيتِهِ الأطيابِ الأطهارِ _صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمُ_ سنقرأُ أنَّ الإسلامَ يعتبرُ كلَّ فعلٍ وكلَّ قولٍ، سواءً كان فرديًّا أو جماعيًّا إيجابيًّا، إذا ما صَدَرَ في طلبِ رضا اللهِ تعالى سيَحملُ بينَ طيّاتِهِ أجرًا وثوابًا ... |
|
|
لغز الأرقام.. |
مارس النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) رسالته السماوية عملاً وفعلاً طيلة فترة حياته الشريفة، قبل إفصاحه عن رسالة خالقه والتبليغ بها، حتى بات معروفاً في وسطه بالصادق الأمين، متميزاً بعدالته وحكمته وفطنته ورأفته ورحمته.. فقائمة كماله وخصاله الحميدة المجيدة ... |
|
|
وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ |
(مَا يَنطِقُ عَنِ
الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)، صدق الله العلي العظيم، وصدّق رسوله
النبي الكريم إذ قال: (حُسَيْنٌ مِنِّي وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ أَحَبَّ اللَّهُ
مَنْ أَحَبَّ حُسَيْنًا)..... |
|
|
الناكثون قاتلون..! |
مَن نّكثَّ بيعة الغدير هو قاتل للإمام الحسين (عليه السلام)، هو قاتل للخمسة أصحاب الكساء (عليهم السلام) الذين أذهب الله تعالى عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً بالإجماع، بل وقاتل لأئمة المسلمين الأئمة المعصومين (عليهم السلام)! بل منتهك لحرمات المسلمين وسبب المآسي ... |
|
|
ازدراء الأديان! |
ينبغي أن يستحضر المتعقل والمتأمل
والقارئ للواقع سؤالاً مهماً وهو: هل ازدراء الأخلاق والموروث والدين من عوامل
التطور والنمو المدني؟وهل يعقل أن نعزو أسباب التخلف
والحروب بسبب التمسك بالهوية (الدينية، الوطنية، الإنسانية)...!؟والجواب: بالتأكيد أن ... |
|
|
أنتولوجيا الإسلام. |
تُصنف البُنية التوجيهية والتنظيمية
والدفعية والإلزامية والحيثية الإسلامية مكلفيها إلى جوانب ثلاثة، أولها ما
يتعلق بالجانب العقدي أو الاعتقادي وهو الذي يعتمد في أساسه على تفعيل الجانب
العقلي لكل فرد بذاته (تصديقاً تاماً باختياره)؛ معتمداً على ... |
|
|